أتراك مثلي حزين..
تعد الساعات عدّا
منتظرا لقاء اخر حميم
نبهج طاولتنا البيضاء
والبحر الازرق
والنخل الطويل
ترى هل افْتَقَدَناَ
النادل الانيق والنوارس
ونسيم المساء العليل
هذه اصابعي مشتاقة للمسة
حتى يعبر الفرح قلبي
كاشفا غمة الانين
كفى ياوجعي
ماعدت كما عهدتني
اقهر الشوق وابارز الحنين
بقايا انثى انا
أحتاجك كما يحتاج
الجسد الوتين.
Post A Comment: