طال الانتظار وانا لا اجد سبيل العودة
هل الامنيات اصبحت من الخيال
هل قلبي النابض لحبك اصبح خيال
الا يمكن احتلال قلبي لقلبك او ذلك اصبح محال
احدث قلبي مرارا وتكرارا
الا يمكن ان تتناساه
يرد مبتسم
في كل يوم ادعو عند الساعة الحاديه عشر وعشر دقائق مساء ان يعود
يرد هل عاد لك ّ ؟
ردي لا اجد سبيل العودة
يحدثني المكان ؟
تعلم الصبر. فليس كل يوم رائع وليس دائما الحياه كما نتمنى
يرد قلبي وهل اجد سبيل اللقاء
يحدثني الزمان؟
كل شيء سياتي في الوقت المناسب لماذا هذا الانتظار
يرد قلبي سابقا على هذا المسار الى الفناء
يحدثني القلم؟
لو الامنيات اصبحت حروف والتحقيق اصبح كتاب والجامع بين هؤلاء الموت
يرد مبتسما وهل انا الان على قيد الحياة ؟
طال الانتظار ولا اجد سبيل الامنيات
Post A Comment: