أنا نحو عدلك يا الهي طامعٌ
وقصائدي مكسورةٌ حُزناهُ
فرحي ولكن لم اذُقه لمرةٍ
ان الدموع تجمدت اللهُ
ولقد سئمت من الهوى وجراحهُ
ويقولوا أني قد جُننت فِداهُ
هي في الحقيقةٍ لا شبيه لروحها
والرِدفُ يبدو ثائرٌ رباهُ
ولقد حلمت بوصلها متعمدا
وثمِلتُ اسفل خصرها ويلاهُ
كانت كجمرٍ ساخنٍ او ثورةٍ
لكنني اخمدتها فرحاهُ
Post A Comment: