كانَ لي في العُمرِ حَاجَهْ
أنْ يظلَّ الحُبُّ تاجَهْ
أشفقَ الفَجرُ على قلـ
ـبي ، وقد أرخى انبِلاجَهْ
وتَجلَّى الشَّوقُ أَفوا
جًا ، فَبدرُ الّليلِ هَاجَهْ
وتَهادى الحُبُّ لَمّا
أَطلقَ الوَصلُ ابتهاجَهْ
أيُّها المُعرِضُ عنِّي
ضَيَّعَ القَلبُ فِجَاجَهْ
شَرِبوا عَذبَ قُرَاحي
لَمْ أُسِغْ بَعدُ أُجاجَهْ
قَدكَ ، لا تَرمِ صُخُورَ الـ
ـهَجرِ ، فالحُبُّ زُجاجَهْ
لَستُ أَشكُو سُوءَ حَظِّي
أَدمَنَ الحَظُّ اعوِجَاجَهْ
كيفَ تشكو حبَّةُ القَمـ
ـحِ ، إذا القاضي دَجاجهْ ؟؟!
Post A Comment: