فكر خال
وكلمات مبهمة
والرواية التي عشقتها بروح
التي احببتها بشغف كبير احداثها انتهت بألم كبير
الساعة التاسعة لم تأت ثانية
و لا الساعة الاخيرة
لم تأت هي
و لا كلماتها
تلك التي تطرق مسامعي
تلك التي تأخذ الحنين من قلبي
تلك الأميرة ماتت
وربما شيعتها لمثواها الاخير دون ان اعلم
في تراجيديا بغاية الألم
حسب وصيتها ؟؟
حسب رؤيتها وقرارها
لماذا دائما نكون ضحية الاضطرار الخاطيء
لماذا علينا تقبل المفاهيم
دون درايه ..
ااااه من الم اجد لذتي فيه
اااه من جرح غائر لا يُشفى ابدا
وتستمر الحياة ولكن بموت بطيء جدااا
تلك هي فصول المعاناة مع الايام ........
Post A Comment: