لم ينسى الشحاد بأن صاحب البيت الكبير الجميل ركله  يوما بحذائه عندما كان جالسا  في عتبة حديقته الخارجية  ..! وبعدها بأيام توفي صاحب المنزل . 
فتسلل الشحاد ليلا الى داخل المنزل ورأسه مزدحم بالحذاء ،وترك كل المجوهرات والأموال وسرق الحذاء فقط وبعيدا في العراء قام بحرقه ...!!!




Share To: