من حقى أسال نفسي
متى ستخرج كلماتي
الى كل شيئ حولي
بلا خوف أو عتاب؟؟؟
لم يعد لى طاقة
بالتجاهل والتناسي
والهروب من الحقيقة
كالنعامة بالتخفي
تنتابني.....خياﻻت
بأنى مارد ..عملاق
ﻻ أخاف الأشياء
وﻻ أخاف ....عقاب
تصرخ كلماتي..
امام مرآتي
فالكلمات ..تولد بليلي
وتموت...
على اعتاب..صباحي
اقلب بين طيات اوراقي
اتصفحها
وحياة .. كتاباتي
اصرخ....أتألم
فلم تعد الناس تبالي
ﻻ بالكلمات.....
وﻻ بالشعراء ...
فالكل اليوم يردد
نفسي واهلى..
تهرب كلماتى
وما أكتبه...
الى داخل...نفسي
رافضة لواقع نعيشه
Post A Comment: