خُذيني 
حَيثُ لا أُريدْ
وأُريدُ في الآنِ نفسِه،
خُذينِي حيثُ أنتَهي
إليكِ ..

خُذيني
لحُضنكِ 
حيثُ لا مَزيدَ منَ الحُبّ،
حيثُ تُوجدينَ أنتِ فقَط ..

خُذيني
فَإنِّي لم أستَطعْ أن أَكرهَكِ،
لكِنِّي تَمكَّنتُ مِن حُبِّكِ ..

خُذيني
ضَعيفاً يَعبُدكِ بدَلَ الرَّب
فِي معبَدٍ قدِيمٍ
بينَ أضلُعِي ..

للَّهِ دُرِّي 
مَاذَا فَعلتِ أيَا صُوفيَا بقَلبِي ..




Share To: