في حاجتي
وشتات فكري
ونحول جسمي
ظلت تلك القطعة مني
عليك تنادي!
لك تنبض !
لذاك المنظر تذكر
لحروف اسمك الرباعي
تلحن تنهيدة إغتيالي
فقدي ،وخيباتي
ضياعي،وانكساراتي
اجل،فعلا ناداك قلبي
ورده..ورده..
وما زال ينادي
هل تسمعين يا وردتي؟
أم تريدين أن تعرفي ماذا اعتراني؟
..حسنا...اليك سأسرد ارتضاماتي ...
عاشق عشق معشوقه
وظل يردد كل ما يقوله
ما إن أتي الليل إليه يشرد فكره
وفي حنايا الفؤاد رسم شكله
يراه ملاك ، معظم له
..حسنا هذه حكايتي ياوردة....
________


Post A Comment: