في لحظة صمت، تسللت إلى اعماقي صورة الواقع بطريقة حكاية على لسان الشعر الشعبي، فأنتجت هذه الابيات:

أمسدده أدروب الشرايع..
 والعطش مثل الدخان..
وذابله أعيون السوالف..
 وصرخة الميت أذان..
وتايهه أذهان الدلاله..
 وغايبة أعلوم المكان..
وصوت مبحوح اليفزع..
واليرد ناسي الزمان..






Share To: