في مهب الريح
تترنح أحلامي
كأوراق الخريف
يدوسها المارة
على الرصيف
سفيرات غرام
تسبح في أديم السماء
سحب بيضاء
حبلى بفيض غيث
أحملها أشواقي إليك
بين القمر و النجوم
تائهة أنا
أترقب شهابا
أحمله أمنية
توصلني إلى إليك.
تحت الظل
في جدع سنديانة
نتبادل أطراف الحديث
و نلملم جراح الماضي
أنايا و أنا...





Share To: