اين ذهبتِ أيتها الراقصة السمراء، ذات الظفائر السوداء: سوف ابحث عنكِ بين زوايا المنزل
:لأسترق منك نظرات وانتِ تتمايلين بجسدك الرشيق
بحركات متموجة يميناً وشمالا
مع نغمات موسيقية متناغمة مع تلك الحركات
سأكون ساكنا مذهولا من تلك اللحظات
وأغني في نفسي تلك المقطوعة الغجرية
لأزحف اليكِ ولعلي أراقصك بأنغامها
وأتلاعب مع تموجات جسدك الناعم
ولأخطف من نسائم شفتيك قبلة بريئة
احتفظ بها في خزائني السرية
Post A Comment: