اِحتذَيتُ بحطين؛ صلبوني على الجلجثة بأيدِ عيلام، رممتُ بدني، باغتني قورش ،هشّمَ ما تبقى من حجر الديورانت بأشلائي، بعدما أذَعَنا للتطبيع؛ عادَ "محمد الدرة" جاثيا خلف البرميل.






Share To: