عيْنَـاي...
تفترشَـانِ العُشْـب مهاداً
والضَّـوء المتسلل
إلَـى رُوحِـي
لِصبَـاح جَديـد
تَبّــاً...
أحسبُ أنِّي ما زِلْـتُ
على قيْـد الحياة
أحمِـلُ رائحَـة الكلمَـات
بين ضُلوعـي...
فاتِـرٌ...
أضَـع يدي على جبينِـي
فِـي غفلَـةٍ منِّـي
هُنـا...
في هذا الجِسْـم الممـدود
لـمْ يعُد للعالَم
وصْـفٌ في مرقَـدي
مَـا جدوى مِـن المَـوت
مِـن بعْـدي...
Post A Comment: