*حَقًّا؟ أَتَى رَمَضَانُ! نَحنُ الْآنَ فِي..؟!
............ إِيْ قَدْ رَأَوْا بِالْبُشْرَيَاتِ هِلَالَهُ
*إِيْ إِنَّ قَلْبِي فِي هَوِيدِ رِحَابِهِ
............. مِنْ بَهْجَةِ الْأَنْسَامِ يَسْأَلُ حَالَهُ
وَوَدَدْتُ لَوْ تَتَضَاعَفُ اللَّحَظَاتُ فِي
.............. نَبْضِ الدَّقَائِقِ كَىْ تُطِيلَ وِصَالَهُ
أَوَلَمْ تَرَى مِسْكَ الْقِيَامِ مُسَبِّحًا
............. وَعَنَادِلَ الْأَسْحَارِ تَنْسِجُ شَالَهُ؟
ثُمَّ الشُّرُوقُ يَجِيءُ غَضًّا نَاعِمًا
............. وَعَلَى جَبِينِ الصُّبْحِ خَطَّ جَمَالَهُ
أَسْتَشْعِرُ الْبَرَكَاتِ وَالرَّحَمَاتِ فِي
............ كُلِّ الْحَيَاةِ مَتَى يَحُطُّ رِحَالَهُ
حَتَّى الدُّرُوبُ تَكَونُ فِيهِ عَطُوفَةً
............. وَالنَّاسُ تَرقَى بِالصِّيَامِ خِلَالَهُ
فَاعذُر سُؤَالًا عَنْهُ جَاءَ بِحُلَّةٍ
............ قَدْ حَاكَهَا عَذْبُ الشُّعُورِ هُنَا♥️لَهُ
Post A Comment: