بالطريق التي اعبرها ذهاباً واياباً دائما ،أسمع صوت الصياد وهو يغني على حقيبته الصغيرة من يدخلها سيجد نفسه في الجنة. فخطر ببالي أن أدخلها
اقتربت منه وطلبت معرفة كيف لى أن أدخل تلك الحقيبة ابتسم وقال فقط أنت ضعي يدك عليها وتمني.. قلت وكيف لى أن أعود قال اتركى ذلك علي. حب الفضول دفعني بأن أضع يدي وأتمني ولكنني لم أختفي ولم أدخل الحقيبة والحقيبة أصبحت أكبر حجما والصياد يصيح أخرجوني من هنا.. فقلت له أنت الآن بالجنة كيف تتركها وتخرج فقال ليس كل مايقال نصدقة..
ليس كل الابار
مياهها عذبه
بعضها ملح أجاج
Post A Comment: