إنها دائما السعادة ! 
 هذا يذهب مباشرة إلى قلوبنا ،
حيث كل شيء رصين و ودود ،
اللطف حلاوة ،
دعونا ننمي هبة الحب والصداقة  ،
هذه الهدية التي فينا لزرع السعادة ،
انظر إلى الآخر في بعده ،
ليس كل صديق شرير على هذه الأرض ،
في بعض الأحيان يكون هناك سوء فهم ،
الاختلافات في التفسير.
نعم يا أصدقائي أحبكم !
هل هذا الحب الكوني ممنوع ،
الذي هو الاخوة ! 
 و تبادل الأفكار و وجهات النظر ،
في كثير من الأحيان القيم المشتركة
و حتى القناعات السياسية !

 الصداقة !
 هبة الحب لنجعلها تنمو فينا ،
 سيكون هذا أجمل !
 إذا كان القلب هو المتضرر ،
 ربما تكون المحبة أفضل من التجاهل ،
الحب ، المساعدة ، الفهم ، الدعم ، الإعجاب
 نحن جميعا بحاجة للحب ،
 الذي لا يقسم و لكن يجمع أشلاء التفرقة
 لأننا نحب بطرق مختلفة ،
 حيث تنبض قلوبنا بقوة  ،
 أنت ، الذي أحبه اليوم أشعر معك بالحماية ،
 أكثر من الذي ينافقني كثيرا ،
  الحياة علمتني أن أحب الآخر ،
 لأن الحب هو الحياة ، إنها أيضا الصداقة التي توحدنا
 نحن الذين نشترك نفس القيم ،
 إذا حل الحب محل الكراهية ،
  سيكون عالمنا أفضل ...
  أصدقائي أحبكم لأنكم تشاركونني
  الكثير من مشاعري و أمواج الحب
  القادمة من قلبي الذي تشع نورا 
 و تضيء الكون بالمشاعر الطيبة.

 ليكن هدفنا النوايا الحسنة بمزيد من الحب ،
 للقضاء على الإغراءات و الهجمات السيئة ،
 للقضاء على الكراهية و تجاهل الآخر ،
 و لكن مع كل بتلات الحب الوردية ،
 لك و لأولئك الأعزاء علي ،
 و لكل إخوتي في هذه السلسلة البشرية ،
 أعرف كيف أتعرف على الصفات التي يحملها كل شخص
 و التي تختلف عن بعضها البعض ..
 لقد قيل كل شيء ... وأعتقد أن كل شيء مفهوم ،
 سعادتنا هي أيضا أن نشعر بسعادة أصدقائنا.
 الصداقة هي اجمل احساس بعد الحب ،
 بين الاثنين ، هناك صداقة حب.

 أحبكم كثيرا .....
 قلبي لا يزال هو نفسه لمن أحب
حتى في الصمت ، إنها أقوى ...
 القلب و العقل يلتقيان و يرتقيان أعلى ،
 و لكن من أجل ذلك علينا أن نعرف كيف نحب
 على الرغم من تقلبات الحياة اليومية ،
 و نجعل قلوبنا متحدة دائما ،
 و نتقاسم القيم الحميدة كل صباح و كل مساء.

  علينا أن نطرد :
 أكبر عقبة التي هي الخوف ،
 أسوأ شعور الذي هو الاستياء ،
 أكبر خطأ الذي هو الاستسلام .

 و كذلك علينا أن نستقبل :
 أعظم هدية التي هي المغفرة ،
 أعظم قوة التي هي الإيمان ،
 أجمل شيء في الدنيا الذي هو الحب.







Share To: