...................
حينما أردت نسيانك 

إبتلعني فم الليل 

وبقيت في 

دوامة الحنين

أفتش بلهفة 

عن لقاء سيحدث

لأني مُذ غيابك 

وَأَنَا ك قَطرَة مَاءٍ
 
مازالَت تَشكُو الظَّمَأ

حتى ذلك الشوق 

الذي أوجعني إحمَرَّ

 خده خجلا !!!!!

ولاذ بتراث الذكريات









Share To: