في الأمس يا صديقي
أنهيت الرواية ...

أسميتها ..
تازة الغواية ...

كتبت عن حكاية
بألف حكاية ...

عن أرصفة
غارقة في النفاية ...

عن طمس السقاية ...

عن مستوصف
مكتظ بالشكاية ..

عن حفر هنا و هناك
بلا نهاية ...

عن منتخب نائم
صار سباته هواية ...
(...)

اليوم لن أنشر الرواية
فقط ..
بداية الدعاية ...

كل ما أرجوه لهذه المدينة
نوع من العناية ...
و الرعاية ...







Share To: