........................
مابين حظ عاثر
وحلم عابر
وآهات تستعر
وحنين يشعر بالظمأ تذكرتك يا صاحبي
انا وأنت مثل ديموزي المسكين
لم تقبل به اينانا
وذهبت إلى مزارع لتغفو في حضنه
نحن الفقراء
( المگاريد)
باللهجة السومريه
الطيبون
الأنقياء
مازال الكل يتجهمنا
والدنيا تتلفظُّنا
ك لقمة كريهة
نحن الذين نحمل
أوجاع كلكامش
وتابوت أنكيدو
لاحَظّ لنا في كل العصور
ربما نجد مستقرا
في الجحيم
لنحرق به أوجاعا
لن تنتهي
Post A Comment: