•الصراع الحاصل في اليمن،، دفع الكثير من الأسر إلى مغادرة منازلهم، والحرمان من المساعدات الطبية وغيرها بكل الأشكال،،، حتى إن الكثير من الأسر لاتستطيع تأمين لقمة العيش ليومآ واحد،، بسبب الاوضاع وأنقطاع الرواتب ،،فتصبح نازحة ومشردة ،، وتفضل الموت عن تلك المئاسي التي يعيشونها،،،

•قد يكون هناك سياسة معقدة، وراء تلك المجاعة بعض الأسر لديهم دخل يومي بسيط جدآ لايكفيهم لتأمين قوتهم اليومي،، بسبب إرتفاع أسعار المواد الغذائية وأرتفاع أسعار الصرف،، والبعض أجبرتهم الضروف للدفع بأبنائهم  الى شوارع المدينة للتسول ،او (الشحاتة)،، وتشير تلك السياسة المعقدة،، بأن الوضع هذا سيطول ولن يكون ضحيتة إلا ألأطفال ،وذوي الدخل المحدود،،،
•والمؤسف بأن الوضع الحالي ليس كارثة إنسانية،، بل كارثة صنعها ابناء هذا الوطن بأيديهم ،،،

•أتحد. الفقر والجوع ليفتكون بأطفال اليمن،، بسبب غياب بعض المنظمات،، وقيام البعض الأخر بالمتاجرة بأقوات المستفيدين،، وتضطر بعض الأسر للدفع بإبنائهم الى الجبهات بدلآ من المدارس، من أجل لقمة العيش،،







Share To: