خطوة وراء خطوة تصل إلى ما تريد، أم الخوف والتردد، سوف تبقى كما أنت دون تغيير، فدائمًا الناجحون شجعان، يقسوا على مخاوفهم، ويفكرون بكل التركيز على أهدافهم، لا يعرفون أمامهم إلا التحدى، إذن علينا التخلص من الخوف، نتخلص من افكارنا السلبية، ونجمع شتات أهدافنا ونضعها نصب أعيوننا، فالترد والخوف سمه المذعور، لا يلبى شيء بهِ خيراً، بل العكس يلبى الشر وأعوانه، فعلينا ندرك باكرًا وأتخاذ السير نحو أهدافنا قبل فوات الآون، فسوف إذا خوفت وجهلت أفكارك السلبية تأخذك إلى التأخير والتسويف، ففى ذات يوم سوف تقول يا ليت فعلت، وهنا ليت من الماضِ الذى لا يغير ولا يفيد ولكنها قمت الندم والحسرة، فهى بينا نكتب على وريقات مالذى نريده وكيف نصل له، ثم نسير على دربه دون خوف او تردد، ولكن قبل الإقلاع كنت شجاع لأن طريق الشجاع كالجسر المستقيم لا عوج ولا جلوس للراحة، فقم وبادر وكن الشخص الذى يغير ويتغير للأمام،
ابدأ ودع الخوف
Post A Comment: