قال الشافعي :
من ادّعى أنه جمع بين حب الدنيا وحب خالقها في قلبه ، فقد كذب .
ابن تيمية: كل نعمة منه سبحانه هي فضل، وكل نِقمة منه عدل .
وقال: الحاجة إلى الهُدى أعظم من الحاجة إلى النصر والرزق ، بل لا نسبة بينهما
أحمد بن حنبل :
"الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب؛ لأن الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين، وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه".
الربيع بن خثيم :
لو فارق ذكر الموت قلبي ساعة ، لفسد".
مالك بن دينار :
إن الأبرار لتغلي قلوبهم بأعمال البِر، وإن الفجار تغلي قلوبهم بأعمال الفجور، والله يرى همومكم، فانظروا ما همومكم (أي هممكم وغاياتكم) رحمكم الله".
ابن الجوزي :
"أسفًا لعبد كلما كثرت أوزاره قلّ استغفاره، و كلما قرب من القبور قوي عنده الفتور".
بعض السلف :
تذكَّر أنَّ كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية".
الحسن البصري :
"إن العبد لا يزال بخير ما كان له واعظ من نفسه، وكانت المحاسبة همّته" .
وقال : ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيرا من الحلال مخافة الحرام".
وقال : تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآن وفي الذكر، فإن وجدتموها فأبشروا، وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق".
يوسف بن أسباط :
"تخليص النية من فسادها أشد على العاملين من طوال الاجتهاد".
خباب : اعلم أنك لن تتقرب إلى الله بشيء هو أحب إليه من كلامه".
ابن الجوزي :
"من لك إذا ألمّ الألم و سكن الصوت وتمكن الندم، ووقع الفوت، وأقبل لأخذ الروح ملَك الموت، و نزلت منزلًا ليس بمسكون، فيا أسفًا لك كيف تكون، وأهوال القبر لا تطاق".
علي رضي الله عنه:
"يهتف العلم بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل".
وهيب بن الورد :
"من أحب شهوات الدنيا؛ فليتهيأ للذل".
ابن القيم :
من استوى يوماه ( أي أمس واليوم) فهو مغبون (خاسر )، ومن لم يكن في زيادة فهو إلى نقصان.
الحسن :
أربعٌ من كُنَّ فيه عصمه الله من الشيطان، وحرَّمه على النار: مَنْ ملك نفسَه عندَ الرغبة، والرهبة، والشهوةِ، والغضبِ.
كان علي زين العابدين، إذا توضأ تغير لونه فسُئل فقال: أتدرون بين يدي من أقوم؟
ثابت البناني :
كنا نتبع الجنازة فما نرى إلا متقنعا (متغطياً بثيابه) باكيا، أو متقنعا متفكرا.
الفضيل بن عياض :
إذا غربت الشمس فرحت بالظلام لخلوتي بربي.
لما طُعن عمر وأغمي عليه، دخل عليه أحدهم فقال: يا أمير المؤمنين الصلاة ، فقام فزعاً وقال: لا حظّ في الإسلام لمن ترك الصلاة
بعض السلف :
"أشقَى الناس من باع آخرته بدنياه، وأشقى منه من باع آخرته بدنيا غيره"..
الفضيل بن عياض :
من طلب أخاً بلا عيب بقي بلا أخ .
Post A Comment: