حـسبي من الـشّعر     الأنيـقِ قـصيـدةٌ
روتْ شـفـاهي .. أوردتْنـي ثغـرَها

حتّى غـدتْ بين الضّلوعِ حكـايةً
ترتـادُ نبضي .. أستبيحُ عطـورَها







Share To: