الأديب المصري / د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه يكتب قصيدة تحت عنوان "رَبَّةَ الْحُبِّ تَوِّجِينِي بِوَصْلٍ عَبْقَرِيْ"
مُنْذُ فَجْرِ التَّارِيخِ أَقْرَأُ غَيْباً
يَضَعُ الْحُبَّ فِي حَكَايَا الْعُقُوقِ
وَمُحَالُ الْأَفْكَارِ سَطَّرَ سِفْراً
يَصِفُ الْحُبَّ تَاهَ كَالْبَرْقُوقِ
شُرْفَةُ الفَجْرِ عَلَّمَتْنِي أُمُوراً
تَعْبُرُ الْوَصْلَ فِي الضِّيَا الْمَرْتُوقِ
وَاقْتِراباً مِنْ كُلِّ أَبْيَضَ يَسْمُو
فِي احْتِفَالٍ يَتِيهُ بَالْمَشْقُوقِ
رَبَّةَ الْحُبِّ تَوِّجِينِي بِوَصْلٍ
عَبْقَرِيٍّ يَخْتَالُ بِالْمَسْلُوقِ
إِنَّ لِي حُجَّةً تَرُدُّ اعْتِبَارِي
وَتُعِيدُ الْآمَالَ بَعْدَ النُّفُوقِ
فَازْرَعِينِي فِي سَاحِ قَلْبِكِ وَرْداً
يَبْعَثُ الطِّيبَ مِنْ حُقُولِ الْوُثُوقِ
الأديب المصري / د. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه يكتب قصيدة تحت عنوان "رَبَّةَ الْحُبِّ تَوِّجِينِي بِوَصْلٍ عَبْقَرِيْ"
Post A Comment: