(لهيب الشوق)
بقلم الكاتبة مروة نويصر 



قد يكون الشوق كالإعصار في النفس ،، 
فينطلق ليكُون أسرع من الزمن.. 
يَجُوب الأرض ويختصر المسافات.. 
لِيُلقي السلام على هُداه ، وليطمئن قلبه.
تُرى هل يتذكره في منامه؟؟
فالحب حاكم و الشوق سيّاف قاسي يُنهي حياة ضحاياه بسيفه البارد.. 
فيا أيها الحاكم كن رحيماً بنا..
                                 
Share To: