(الغرور القاتل)
بقلم الكاتب محمد سعد
ذلك الداء اللعين.. مرض كل العصور.. كبر المتكبرين، ونهاية الطاغين..
مرض النهاية وٱخر المطاف من أصيب به ذل بعد تعالي وكبر.
كأنه زجاج براق ثم إنكسر، أو نظارة ٱنثي من تلك النظارات الكبيره الضخمه الباهظة الثمن ثم ما تلبث أن تقع صاحبتها علي وجهها فتنكسر النظاره الباهظة ويظهر سواد عينيها وقبح ملامحها الداخليه قبل الخارجية..
Post A Comment: