ققج
هم
بنية صادقة. وقلب أبيض، تطوعت لمد يد العون... بينما هم في جبال من الوحل؛ سألوني :
_ من أي دولة أنت؟!
ققج
صباحيات
الحلم الذي رأته في السنة الماضية، عاد لها بنفس السيناريو لكن بتغيير واحد ، الشخوص الذين كانوا يحدتونها ؛ وقفوا على مسافة مترين !
ققج
انتصار
كالصم والبكم والعمي. لعبنا ضدهم رغم شهرتهم التاريخية... كل ما فعلناه أننا واجهنا إحدى عشر بني آدم لا أقل ولا أكثر!!
ققج
خيال
طبعا، أحب البقاء في البيت، لكن، حين يُصبح المكوث أمرا ؛ أخرج من نفسي فضلا !!
ققج
رأي
في شهر الآفة الكبرى، رُزقت بمولود ذكر... احتارت أي اسم ستطلق عليه!
اقترح زوجها اسم كورونا.... !
لا، لا.. آسف ، أقصد _ مارادونا _
ققج
تخصص
عرض تجربته الناجحة، أعلن عن ممتلكاته للضرائب ، أجاب عن كل التدخلات، سمح بسؤال أخير لأبعد صحفية في القاعة:
_ هل أنت متزوج سيدي؟!
ققج
اكتشاف
مشت وراءه بحذر..
أكرم عابر سبيل، أطعم مسكينا ، كسى يتيما ، تجاهل متسولة متسخة.
عادت للبيت؛ تجملت وتعطرت.
ققج
دِفاع
بدأ الشوط الثاني ، أخرج الحكم المنديل الورقي الأبيض ، نظف أنفه، عندما فتح عينيه ؛ كانت المباراة تُلعبْ دون جمهور.
ققج
جنون
استفاق من غيبوبة جد طويلة، رأى الذعر والخوف على محيا كل المحيطين به، ابتسم ، ضرب كفا بكف؛ ذكرهم بأن الوباء خاص بالبقر !!
Post A Comment: