يا رَفيقَة الدّربِ
توْأمَ الرّوحِ
وعِطرَ الْهَوى
متى ناجَيْتُ طَيْفَكِ،
أراني هَمْسًا...ثَمِلًا
عَلى نارِ الْعِشْقِ
اسْتَوى
مُتيّمًا ظَمْآنا
بِرضابِ شَفتَيْكِ
ارتَوى
أسْترِقُ السَّمْعَ
لنبَضاتِ قلبٍ
في غَياهِبِ الْعِشْقِ
هَوى...
قد يُطرِبُني شَدوُ الْغواني
وأنينُ الْكِردان
والنَّوى
لكن لا إشْراقةَ لشَمْسي
دونَ هالتِكِ وأنتِ قَمري
حين يشْتدُّ بِيَ الْجَوى ،
سَلي قَلبًا بنارِ حُبِّكِ
كَمِ اكْتَوى..!.
Post A Comment: