عندما في الليل ، ليس غير الغد
يحوم في ذاكرة البيت .
كيف لي أن أعثر عليك ؟
أو أكون أنا ،
وبشرة أيامي بلا ملامح .
أنت الجدار
وأنا تراب قادم ،
مجرد تراب اجتمعت على جسده الديدان ،
حشر في ركن رث .
ولا أحد غير أسئلة من نوع آخر
تطوف حول بلاد الروح .
..
..
ما حاجتي للصبح ؟
منك ، ماذا أريد ؟
وأنا ميت ،
ترتبك أفواه الملائكة كلما طل على شرفة قلبه .
...
2020 - رصيف
هامش -
- هناك شدة على الياء في مفردة - ميت -
Post A Comment: