من يؤمن بلغة الرحيل يكفر بلغة اللقاء
كل الأمر أننا نسير مقدار خطوتين لا أكثر نجمع زهر اللوز ثم نعود
ويبقى وعد البقاء مبنيا على فكرة الإيمان دوما
إلآهي زدنا إثما إن كان العشق إثما
وأغفر سهوتنا عن كل ما ليس عشقا
تنفسي من كبدي
تنفسي من رئتي
يا أيتها التي أخلقها من مشيئة الرغبات
هذا أنا عيسى المصلوب بين القبلتين
هنا أزهرت بتلات من دمي
وهناك زيتون يقرؤني السلام
أيا حبيبتي شمي عطري أنا شوق تلاشى تماما
فكوني أنت الامام
تعالي نشد الخطى لأرض نبوة نجمع زيتها أملا
ونشد نياط القلب بصبر يطول
وإذا ما فرقتنا دروب الحياة
ننادي روح الأصيل
ونقيم صلاة بركن الروح
ونقول
اللهم تقبل
Post A Comment: