بينما يشوهُ العار حياتي
اتذكر لحظة افتتانكِ بي
اتذكر حياتي معكِ وكيف احتفظتي بها إلى الأبد
لا أعرفُ كيف اوصف أنني مشتاق
وكيف يمكن لنافذة ان تستحوذَ على حضوري وتسلبني وقاري حين يصبحُ العالم ورائها فقط بنسائهِ وأوطانهِ واحزانهِ
فقط لأنكِ هناك تنظرين من ذلك الألمِ ومن ذلك البعد
بكل جمالكِ تنظرين الى شاعر فقد كل شيء
( وعاد حزينا من الأبد الذي اكتشفه معكِ بالصدفة)
عاد غريبا مرةً أخرى ونادرا مثل حزنكِ...
Post A Comment: