وتحملني اقدامي
الى المدى البعيد
الى حيث كنا نسير
اتعثر في خطواتي
أبحث عنك
في ذاكرتي
أراني الى جنبك
تغمرني بحنانك
و حبك
اتفقد تلك اليد التي
في زحمة الايام
امتدت لي
من غفوة الوهم
انتشلتني
على طريق اليقين
وضعتني
حثتني على المشي قدما
حثتني على التفاؤل دوماً
طالبتني بإسراع الخطى
لنبلغ معا كل المنى
اقتفت خطواتي خطواتك
كان موضع قدمي
بصمة قدمك
خطواتي ما زلت ابرمجها
على الوتيرة التي احببتها!
Post A Comment: