على أنقاضِ وطن
تُنسجُ حكاياتُ الحبّ
وتحلمُ الصّبيةُ ثُمّ تحصدُ النّدم .
على أشلاءِ وطن
تسرحُ الهوامُ لتجهزَ على
مااااااا تبقى من وطن .
من أنتَ ؟ أو ما أنتَ ؟
معجزةٌ بقاؤك ...
وتفاؤُلك يستوي مع العدم .
فسيفساءٌ من الخوفِ والصّمودِ !
من العبوديةِ لظرووووفِ وطن .
هل أنتَ حيٌ؟!
أم تتحركُ عبثاً
لتثبتَ وجوداً
أمرّ وأسوأ من الألم .
........
انهضْ ، فوطنُك يُبنَى بالهِمم
واركزْ علمَ سوريةَ
فوقَ القِمم.
Post A Comment: