لا يوجد دين يتسرب إلى القلوب إلا دين الأسلام وما أكثر المسلمين فى ربوع الأرض، لذلك يأتِ عقيم العقل والفهم والإدراك ويقول كالسفهاء وهو ايضًا منهم، لأنه حاقد قلبه اسودًا بل الأسود برىئ منه، وهذه الشخصيات لا تنتهى إلا بقيام الساعة، فنرجو من الأساتذة التراث والذين يحققونه، إن يردوا هذه الأحاديث المكذوبة التى وضعت من المنافيق على أيدي الصهاينة المندسين ويذكرون مكرهم ، والذين كانوا يحقدون على الأمة الاسلامية، ثم تترجم هذه الكتب لجميع لغات العالم وخاصة الأنجليزية، فنحن أمة تراث ينبغى للتراث أن يزدهر، والرد المناسب لهذا الشخص الذى ينبح كالكلب وهو فى داخل سور محمى و الناس فى طرقات، وأرى الكلب هنا اشرف منه لأنك كلب يحرس ويعمل بمهنتة، الرد يكون فى ترجمة وإتساع الدعوة عبر تواصل الاجتماعية وإحياء سنته وليست فى نطاق الخارجى بل الجوهر الداخلي من صدق وفاء وامانه وعمل وخلاص لأن افتقدنا الجوهر الحقيقي، واتجهنا لأمور ظاهرية فقط وأرى الجوهر والأمور الظاهري لب هذا الدين الحنيف، عذراً يا رسول الله فداك امى وأبى، فأنت رسول الأخلاق والقيم علمتنا ولم نراك احببناك ولم نراك، وقلت علينا أحبابك وذكرتنا لاصحابك وقلت أشتقت لهم، نحبك يا رسول الله، ونحب سنتك، ندافع عن ديننا، وندافع على حبيبنا ندافع عن رسول الحق رسول الأخلاق رسول دينة أضاء الظلام وساوى بين العباد ، رسول يذكر فى كل صلاة، وصلى بالأنبياء وأختار رفيق الأعلى، فمنا إليك السلام يا طبيب القلوب ودواءها.
عذراً يا رسول الله
Post A Comment: